أولاد الأرض ترصد
20 اعتصاما
و14 إضرابا
و5 تظاهرات
وانتحار عاملين
وفصل وتشريد 422 عاملا
ومصرع وإصابة 28 عاملا نتيجة غياب وسائل الامن الصناعي
حصاد الحركة العمالية في شهر يونيو
اضغط الصورة لتحميل التقرير
شكر خاص لــ مجموعة تضامن مصر
20 اعتصاما
و14 إضرابا
و5 تظاهرات
وانتحار عاملين
وفصل وتشريد 422 عاملا
ومصرع وإصابة 28 عاملا نتيجة غياب وسائل الامن الصناعي
حصاد الحركة العمالية في شهر يونيو
اضغط الصورة لتحميل التقرير
شكر خاص لــ مجموعة تضامن مصر
8 اترك تعليق:
ربنا يزيد ويبارك
وعقبال مانعمل احصائية بالنتائج اللى اتحققت او المطالب اللى اتنفذت
ya mosahhel :D
عزيزى مشاهد
أريد توضيح هذه النقطه منك على المكتوب فى موضوع لماذا نحن أشتراكيون
حيث إنه مكتوب : تتوزع الثروه التى ينتجها المجتمع بشكل عادل على الجميع طالما ان الكل يشارك فى انتاجها
فكيف يكون هذا عدل رغم إن هناك من يبدع و هناك كثيرون لا يبدعون
فمثلا هناك لاعبد فى لعبة كرة القدم يتفوق على زملائه فتتسابق الأندية على إغداق المال عليه لتجذبه و يغتنى بينما غيرة لم يبدع فدخله يظل صغيرا ... فكيف يكون من العدل أن يتساوا فى الحظ و النصيب
و كذلك عبارة مكتوبه تقول
ان يكون الكل سواء فلا فرق بين دين او جنس او عرق او آخر،، فهذه هى الديمقراطيه الحقيقيه
فالكلام جميل عن المساواة و لكن بالنسبة للديمقراطية فهل تقصدوا أن لا يكون مسموح بترشح أى شخص بأى أفكار و إنما تجرى فلترة لمن يترشح بشرط أن تحققوا ديكتاتورية البروليتاريا .. فيكون المرشح له نفس التوجه و ألا ينقلب على ميادئكم و يطبق أفكار نظام السوق الحر او العولمة أو الرأسمالية او ... تماما مثلما تفلتر إيران المرشحين حتى تضمن ألا يترشح إلا شخص راديكالى يتبع الحكم الدينى كما يريدون و حتى لو كان للشعب توجه بأغلبية نحو رفض الحكم الدينى فلن يستطيعوا التغيير
هل تريدون نسخة مماثلة من الفلترة بحسب تطبيق ديكتاتورية البروليتاريا ؟
بالنسبة لمثال كرة القدم فهو ليس أفضل الأمثلة ليس لشئ الا ان كرة القدم ليست وسيلة انتاج!!
تعالى نشوف الواقع بأه ... العامل في المصنع يعمل ويكدح وينتج ويطلع عين أم اللي جابوه طول الشهر في الوقت اللي صاحب المصنع قاعد فيه في مكتبه المكيف ،وييجي آخر الشهر ياخد العامل 250 جنيه ويزيد رصيد صاحب المصنع 250 ألف !! هاسألك أنا كام سؤال بأه ...
مين فيهم بيبدع صاحب العمل ولا العامل؟
مين بيتعب أكثر صاحب العمل ولا العامل؟
مين بياخدالفتافيت آخر الشهر ومين بياخد على قلبه قد كده من غير مايتعب؟
هو ده العدل؟
********
بالنسبة للجزء الثاني بتاع الديمقراطية وفلترة المرشحين وبتاع..
ياعزيزي الاشتراكيون لا يرون في نمط الديمقراطية الليبرالية المنقوصه حلاً .. كما يرون أن الجماهير خلال حركتهم لتغيير النظام الاجتماعي والعلاقات الطبقية سيبدعون-كما أبدعوا دوماً- أنماطاً جديدة، ديمقراطية حقاً، وتعبر عن طموحات وأحلام المطحونين -وهم غالبية المجتمع- في عالم أفضل غير خاضع لسلطة رأس المال وتدور فيه عملية الانتاج لتلبية احتياجات المجتمع الحقيقية وتتوزع فيه الثروة بشكل عادل على المجتمع.
عزيزى مشاهد شكرا على الرد و إسمح لي بالتعليق
سأبدأ بالنقطة الثانية لأنى أشتم منها رائحة الخطورة
فالأنظمة القمعية و الأنظمة التى لا تريد ديمقراطية و لا تريد إعطاء حرية لشعوبها تخترع ما تسميه أنواع من الديمقراطية فمثلا ستجد من أبواق نظام مبارك من يقول لك ديمقراطية رغيف العيش و ديمقراطية فرصة عمل لكل مواطن و ديمقراطية مش عارف إيه و إن هذه الانواع أهم من ديمقراطية الإنتخابات الحرة و صندوق الإقتراع و أنهم يعطون الاولوية لتلك الانواع من الديمقراطيات و يحاولون جهدهم لسد تلك الإحتياجات و لولا جهودهم لكانت الأزمات أكبر و أكبر و إنك لا تستطيع أن تقول إنهم بلا ديمقراطية
أفهم من ردك غنكم إذا وصلتم للحكم فلن تسمحوا لنا بأن نغيركم , لن تسمحوا لنا بأن نختار أفكار أخرى متى و كيفما و وقتما يحلوا لنا و العبرة بالأصوات فى الصندوق و بحسب مزاجنا
لا يا مشاهد , نحن أحرار و ربما نجوع و لكن الحرية أغلى عندنا من الجوع و أعز من فرصة العمل و أثمن من شارع نظيف بلا قاذورات نسير فيه و مرور منظم و بيئة خالية من التلوث ... نعم حريتنا غالية جدا جدا لدرجة إنها بلا ثمن فحتى لو كانت رغبتكم أنكم تصادروا حريتنا مقابل أن توفروا لنا قفص من ذهب نعيش فيه فهذا لا يرضينا و ما كنت أتمناه هو إننا إذا حملناكم إلى الحكم فيكون بمقدورنا أيضا أو نغيركم فى أي وقت و نرفعكم من كراسى الحكم فى أي لحظة و بحسب مزاج مزاج إللى خلفونا .. و الله إحنا أحرار و نعمل ماااااااااااااااا بدااااااااااااااااا لناااااااااااااااا
هل من إعتراض ؟
أما النقطة الاولى
فأتفق معك بكل قوة فى المثال الذى ضربته من العامل الذى يكد و صاحب العمل الذى يجلس فى اتكييف و التوزيع غير العادل .. معك بكل قلبى و عقلى و أؤيدك تماما
لكن ما قصدته يا عزيزى هو أمر مختلف
قصدت المقارنه بين الشخص الموهوب و الشخص الغير موهوب
الشخص المبدع و غير المبدع
لكن أوضح لك أكثر قصدى فسأروى لك ما سمعته من أحد الامريكيين المؤيدين بشده للحزب الجمهورى حيث شرح ببساطة هذا الإنسان لي الفرق الأساسى بين الحزبين الجمهورى و الديمقراطي
فقد قال لى إن الحزب الجمهورى جوهرة أنه يؤمن أن أمريكا أرض الفرص و أن من يعمل و يكد يجد مقابل كبير من المال نصيبا له لذا لا يهتم الجمهوريون بالإنفاق على الفقراء من خلال وكالات رعاية الفقراء و المحتاجين لأنهم يعتبرونهم كسالى و يركز إهتمامه على المحافظة على إستقرار فى دول العالم بينما الجمهوريون يريدون أن ينفقوا على الكسالى و توزيع مال أكبر على تلك الوكالات , و من أين سيأتوا بالمال الإضافى يا ترى ؟ سيأتوا به من خلال فرض ضرايب أكثر على الأغنياء و هذا ظلم فمن أصبح مليونيرا فى أمريكا هو مليونير لأنه عمل لمدة عشر ساعات سبعة أيام فى الأسبوع لسنتين متواصلتين حتى صنع هذا المال فكيف تأتى أنت و تأخذ من ماله ؟ ... هل فهمت يا عزيزى مشاهد ماذا كنت أقصد بمخاوفى عن المساواة المطلقة الت تريدونها ؟
تحياتى
ياعزيزي اسمحلي أقول لك ان معلوماتك عن الاشتراكيين مغلوطة للغاية؛ فبداية لا يسعى الاشتراكيين للاستيلاء على الحكم بأي شكل من الأشكال، بل يعملون على..، ويدعون الى تمكين الطبقة العاملة من الوصول الى السلطة وادارة موارد المجتمع بشكل عادل في مرحلة انتقالية تسمح بانجاز المهام التي تخاذل الليبراليين والرأسماليين الحاكمين في بلادنا عن انجازها؛ كالحريات الشخصية ،وحقوق الانسان ،وحرية الصحافة ،والعقيدة، وحقوق المرأة والأقليات الدينية، و...الخ
ففكرة الوصول الى الحكم لا تراودنا على الاطلاق؛ لأننا مقتنعون بأن الطبقة العاملة هي الطبقة الوحيدة القادرة على انجاز التغيير الحقيقي الذي يبني عالماً أفضل للكادحين بدون سيطرة رأس المال وسلطته.
أما بالنسبة لإشكالية الإبداع فإننا نرى أن الإبداع في ظل الرأسمالية هو أمر مستحيل بالنسبة للكادحين
فمتى وكيف يستطيع شخص أن يبدع اذا كان يعمل لمدة12 ساعة يوميا ويتقاضى مرتب لا يتجاوز 300 أو 400 جنيه في الشهر؟؟؟
قبل أن نتحدث عن الابداع ينبغي أن نتحدث عن المساواة في الفرص، خاصة وأن المثال السابق لا يعبر عن فئة قليلة أو مجموعة محدودة من الشعب وانما هو واقع مرير يسحق آمال وطموحات أكثر من 40% من أبناء هذا البلد.
نحن نرى أن بؤس هؤلاء ليس مصادفة ولا هو قدر مكتوب عليهم ... نحن نرى أنه كلما زاد بؤس هؤلاء ازدادت أرصدة الرأسماليين وتضاعفت ثرواتهم -يكفيك مثلاً أحمد عز الذي تضاعفت أرباحه بصورة مطردة في الوقت الذي تعتصر الأزمة الاقتصادية فيه ملايين المصريين-
نحن نرى أن النظام الرأسمالي يجعل الهيرويين والكوكايين أرخص وأكثر توفراً من علاجات الإيدز وفيروس سي .
نحن نرى أنه لولا هذا النظام الرأسمالي المجحف لما كان لزاماً على ما يقرب من نصف أبناء هذا البلد أن يعيشوا في فقر مدقع ..،
من أجل ما سبق وأكثر نحن نناضل ضد الرأسمالية وذيولها ومنظريها ونصابيها، ونرى أن عالماً أفضل من الممكن أن يخلق من أنقاضها بأيدي أبطال الطبقة العاملة التي تتبدى مصلحتهم المباشرة في تحطيم نمط الانتاج الرأسمالي؛ الذي يقوم بحرمانهم من أي فرصة يمكنهم من خلالها الارتقاء الى مستوى معيشة أفضل.
مين قال إنكم عايزين تستولوا على الحكم ؟ ... أنا متطرقتش للنقطة دى أبدا .. أنا بتكلم على لما توصلوا للحكم , لما تكونوا يعنى فى الحكم , .... جيتم للحكم بإستيلاء أو بإنتخابات أو بالذى خلينا من النقطه دى .. لكن لما يعنى لما تكونوا فى الحكم هل هيكون بإمكان الشعب أن يزيحكم عنه و يختار ليبراليين أو عفريت أزرق ... المهم يكون بمقدور الشعب و متاح للشعب و فى إمكان الشعب إنه يغيركم أم لن يكون بإمكانه أن يستبدلكم إلا بعد فترة إنتقالية كما تقول أنت ؟ ... هو دا السؤال
الخطر يتأكد كل شوية و ها هو يظهر من بين السطور التى تكتبها يا عزيزى , فأنت تكتب تقول
تمكين الطبقة العاملة من الوصول الى السلطة وادارة موارد المجتمع بشكل عادل في مرحلة انتقالية تسمح بانجاز المهام
الله اكبر ... ظهر الحق ... مش هى دي برضوا ديكتاتورية البروليتاريا ؟ و لا أنا غلطان ؟ .... لاحظ أول كلمة هى "ديكتاتورية" ... ثم قل لى يا ترى كم يبلغ طول هذه المرحلة الدكتاتورية الإنتقاليه ... طبعا غير محدده .. و قل لى لو سمحت من سيحدد إنتهائها و إعطاء الشعب حقه فى الإختيار ؟ ... أنا أقول لك .. أعتقد إن عندى الجواب ... بالنظر إلى كل الدول التى طبقت هذا النموذج مثل رومانيا , بلغاريا , الإتحاد السوفيتى , تشيكوسلوفاكيا , المانيا الشرقية ... الخ فكل هذه الدول دامت فيها المرحلة الديكتاتورية بدون تحديد و أبدا لم تسمح للشعب بأن يقول كفى و قمعت شعوبها و منعتهم من السفر لخارج البلد و لعبت المخابرات و البوليس السياسي دورا كبيرا فيها فى التجسس على شعوبها و فى قمعهم و تعقب النشطاء الرافضين لهذا النهج و جميعا سقطت عندما فقط تمكن الشعب من أن يتكلم فإذا به يصرخ متألما و يسقط كل تلك الأنظمة تحت الحذاء و لو لم يكن جورباتشوف و البريسترويكا التى أطلقها لما كانت موجة إنهيار تلك الأنظمه و لظلت حتى الأن تلك الشعوب عاجزه مقيده تحت سلطة الأنظمة الإشتراكية الديكتاتوريه
أؤيدك تماما فى حد ساعات العمل و المطالبه بكل حقوق العمال و بل أكثر من ذلك نزع الملكية من المستغلين الرأسماليين أصحاب المصانع التى سخرت العمال و أؤيدك فى توزيعها على العمال أو الشعب و أؤيدك فى كثير مما تفكر فيه و لكن يجب أن يكون هناك المجال واسع و مفتوح أمام صاحب الموهبة أو العمل المضنى أو الفكرة من أن يكسب بالحالا و بدون إستغلال عمال و بدونأى شيء غلط .. أقول ان يكسب من موهبته أو من فكرته او من عمه بدون حدود
مثلا بيل جيتس كان من قبل الويندوز الذى عمله كان يوجد أبل ماكنتوش و لكن كان غالى جدا و لا يعمل إلا على هاردوير خاص به و هو هاردويير غالى جدا جدا (و ما زال فمثلا أنت بحوالى خمسه جنيه ممكن تجيب ماوس للكمبيوتر بتاعك بينما ربما تدفع أكثر من متين جنيه لماوس خاص بجهاز أبل ماكنتوش) و كانت شركة أبل لا يهمها أن ينتشر الكمبيوتر بين الناس .. إنشاالله عنهم ما إشتغلوا و لا فهموا كمبيوتر ... فلا ترخص أبدا الهارد وير بتاعها و كان هناك نظام اليونكس و هو ناظام صعب و ليس له واجهه رسوميه ذات نوافذ تتحكم بأيقوناتها بالماوس و كان القائمين على كل شركة تستعمل هذا النظام غير مهتمين بتسهيله أو بجعله ذو واجهه رسوميه ... فجاء بيل جيتس و إتجه للإنسان المواطن العادى و فكر إن حلمه أن كل الناس تمتلك كمبيوتر و تعمل به و يكون هناك نظام سهل يعمل على هاردوير رخيص قدر الإمكان يدخل كل منزل و يبسط كل أسره فتقبل الناس هذه الفكرة قبول حسن و ردوا عليها بأحسن منها و إشترى كثيرين جهاز الكمبيوتر الجديد من نوع بي سي الذى إبتركته أي بي إم و نظام التشغيل الذى صنعه بيل جيتس بالتنسيق مع أي بي إم و لأنه باع كتير (كل سكان العالم) فكسب كتير
لاحظ هو لم يستغل و أسعاره أقل كثيرا من أبل ماكنتوش و إنما مكسبه و ثروته الكبيره جائت من بيعه الكتير .. أو بطريقه تانية حب الناس و خدمتهم فحبوه و إشتروا منتجه و نجح
باقوللك ايه ... ماتسيبك من انونيموس دي وتكتب اسمك واللا فيه حاجة تمنع لا سمح الله؟
بداية ياعزيزي ..
فمن الواضح انك لم تفهم كلامي جيداً بل والأدهى من ذلك أنك اخترت منه ما يساير هواك ليس الا ... فخليني أوضحلك حاجة
لما باقول نحن لا نسعى للاستيلاء على الحكم أعني أننا لا نسعى للحكم بأي وسيلة من الوسائل ..فقط الطبقة العاملة هي القادرة على انجاز التغيير الحقيقي للنهاية عن طريق الثورة.
ولما باقول مرحلة انتقالية مش باتوقف عند كلمة انجاز المهام ... بس كمل باقي الجملة وانت هاتلاقي الرد على سؤالك بدون لف ولا دوران
تقدر تزور الرابط ده
http://www.e-socialists.com/FEWhoUs.aspx
وفيه هاتلاقي بشكل أكثر تفصيلاً بأه.. لماذا نحن اشتراكيون وماهي الاشتراكية التي ندافع عنها... ولو عندك تساؤلات ياريت ماتبخلش بيها، وياريت أكون قدرت أرد على تساؤلاتك
حاجة على جنب كده : بيل جيتس ده رأسمالي احتكاري حقير وابن كلب،
وقد صدمني للغاية وصفك له وكأنه مخلص الفقراء من غياهب الأمية الاليكترونية وهي مغالطة رهيبة في الواقع لأنه لو الموضوع ما كانش فيه المليارات المرطرطة دي كلها ماكانش بيل جيتس ولا غيره عملوا اي حاجة
الخلاصة ان الناس دي اللي بيحركها الربح ليس الا .. وانك تقول ان بيل جيتس مش مٌستغِل يبقى لازم تدور أكتر وراه وتعرف مصايبه وأحوال مايكروسوفت الهند أو الصين مثلاً واستغلال العمالة الرخيصة للغاية وأفكار الشباب الموهوب -هوت مايل مثلاً -في مضاعفة أرباح شركاته
طبعاً المبالغ اللي بيشتري بيها الأفكار تبدو كالنملة بجوار المبالغ الرهيبة التي تربحها شركاته من جراء بيع البرامج للمستخدمين.
Post a Comment