
Tuesday, September 23, 2008
Tuesday, April 08, 2008
Wednesday, March 19, 2008
يوم الغضب المصري 6 ابريل 2008
Wednesday, December 26, 2007
Monday, November 26, 2007
في الرد على مقال من مدونة بلا اسم
لم يقل أحد أن كل أصحاب المال أشخاص أشرار ولكن اعتراضنا على النظام الرأسمالي له أسانيد علمية .... ولم يكن مستنداً الى أن صاحب المال شرير ..... بل ان النظام الاقتصادي الذي يمثل "صاحب المال" أحد عوامل نجاحه هو المشكلة ..... لأنه وببساطة ينتج بهدف الربح وليس لأي هدف اخر .. ولتذهب حاجات المجتمع الى الجحيم ..... لذلك تجد بعض السلع المستفزة - خاتم بـ 0.5 مليون دولار مثلاً - ... وفي نفس الوقت الذي ترى أطفال الشوارع يلعقون صفائح التونة من حاويات القمامة .... وذلك على سبيل المثال لا الحصر
وتفسر التاريخ على اساس مادى تغفل فيه الطبيعة الإنسانية
يتم تفسير التاريخ على أساس مادي ولكنه لا يغفل الطبائع البشرية ... بل يفسرها ويفهم أسبابها ويشرحها على أنها نتاج المجتمع وليست فردية فريدة من نوعها ... وذلك لأن الارتباط بنمط معين من الحياة يؤدي الى تقارب الطبائع بين الناس المرتبطين سويا بهذا النمط
كما أنها لا تخلو من الأنانية والكراهيه
دي بجد بأه غريبه ومش فاهمها ... لأن الأنانية من أهم سمات الرأسمالية وليست الاشتراكية ... أما بالنسبة للكراهية .... فيمكنك أن تقول بثقة وأنت مستريح أن السبب في الكراهية هو ذلك النظام القذر الذي يسحق الفقراء ويهمش مطالبهم لحساب رجال الأعمال وأصحاب السلطة
ويشعر مريديها من" الماركسيين" أنهم يملكون الحق المطلق وهذا قمة الجهل
وهذا اطلاق لحكم عام بلا أدلة لأن هناك ماركسيين تراهم في قمة التواضع وانعدام العجرفة والتعالي - اسأل عن "نبيل الهلالي .. الله يرحمه" ... أو اسأل حد على" كمال خليل " وغيرهما الكثيرين من الماركسيين المحترمين -
و تقسم المجتمع إلى طبقتين مستغلة بكسر الغين ومستغلة بفتح الغين وهذا منافى للواقع -
ما دليلك على أن ذلك منافياً للواقع .... أنا أستطيع أن أضرب لك ما شئت من الأمثلة على أن ذلك هو الواقع .... ولكني أعتقد أنها أوضح من أن تحتاج الى توضيح .... يكفي أن مصر بها شخص واحد، هو أنسي ساويرس، بلغت ثروته في بداية عام (2006 ) 4.8 مليار دولار. وفي الوقت الذي نجد فيه مليون شخص يحصلون فقط على معاش للضمان الاجتماعي تبلغ قيمته 50 جنيها شهريا-
كما أن فكرة القضاء على الملكية الفرديه تماما كما دعوا إليها درب من دروب العبث
كما أنها ترى أن الحاكم لابد" وفقا لنظرتهم" أن ياتى من الطبقة الفقيرة" البوليتاريا" "البروليتاريا" حتى ولو مارس قدرا من اليكتاتوريه وهذا بالتحديد ما مارسه" لينين و ستالين" بعد الثورة وبالتالى ونتيجه لهذا المبدأ ظهرت طبقة شعبيه " الكاتو" أو الإقطاعيين الديكتاتوريين الجدد الذين كانوا يعانون من مثل ما مارسوه هم.. تقديسهم لكتب وأفكار ماركس وإيمانهم بنظرية "الحتميات" يجعلك تتساءل من أين لهم بحتمية وقوع تنبؤاتهم" التى لم يتحقق منها شىء فيما بعد ".. وقد تم تلقينه للطلاب الروس كما لو أنه كتاب مقدس
هنا بأه أخطاء بالجملة ... أولاً الشيوعية لا تنادي بحاكم واحد ..... وانما تنادي بمجالس عمال وأحياء تقرر السياسات والاقتصاديات والاجتماعيات ..... كما أنه لا لينين ولا ستالين كانا من البروليتاريا ..... بالإضافة الى أن لينين يختلف تمام الاختلاف عن ستالين ... وانت بعدم اظهار هذا الاختلاف تضلل نفسك وتضلل القارئ بحيث يظن بديهياً أن لينين وستالين كانا متشابهين في الافكار والسياسات .... وهذا خطأ تاريخي لا يغتفر ....لينين الذي وقف أمام قيادات الحزب البلشفي رافعاً شعار "كل السلطة للعمال" .... لا يجب وضعه في نفس السياق مع ستالين الذي أعدم قيادات الثورة وأرسل العمال الذين صنعوا الثورة ليلقوا حتوفهم على الجبهة في الحرب العالمية الثانية -
الشيوعيه ترى أن الوطنية بدعة من بدع الإستغلال و هذا إفتراء" وقد تخلوا عنه عندما لم يجدوا ما يدفع جنود روسيا للقتال أثناء الحرب العالمية وف هذا الوقت نادوا بالوطنية"
ستالين مسئول عن هذا .... وقد أوضحت لماذا لم يكن النظام الستاليني نظام اشتراكي في رد سابق على بوست قديم على هذا الرابط - اضغط هنا - كما يمكنك قراءة كتاب اسمه "رأسمالية الدولة في روسيا " لـ "توني كليف"
كما أنها لا ترى أى تفاضل بين الناس ... كما أنها تطالب الناس بالتخلى عن متع الحياة كلها والتفرغ للإبداع و العمل ودون النظر لإختلاف طبائع الناس" او بمعنى أخر تحرّم على العامل متع الحياة كجزاء على عمله" ...... وتفقد بهذا دافع فطرى للعمل و الإنتاج .. نظامها ف الحكم هو النظام الشمولى الذى يضع اللعبه السياسية كلها فى يد رجل واحد
اسمحلي ده بأه مالهوش علاقة بالواقع أصلاً .... الاشتراكيون أو الشيوعيون لا يطالبون الناس بالتنازل عن متع الحياة ... بل بالعكس فهم يسعون لاتاحة هذه المتع للكل..... والغاء اقتصارها على من يملك الثمن .... أما بالنسبة للجزء بتاع انها تحرم العامل من متع الحياة جزاءً لعمله ..... هنا بأه أنا مش فاهم ... ازاي؟ لما العمال هم الذين سيكون لهم الدور الاكبر في الثورة ..... وهم من سيبدعون شكل مجتمع ما بعد الثورة .... تلك الثورة التي ستحطم علاقات الانتاج الاستغلالية للنظام الرأسمالي ..... وتبني علاقات انتاج لا طبقية لا تستغل العمال من أجل الربح .... ولا تفرق بين عامل مسلم واخر مسيحي أو يهودي ..... ولا بين أبيض وأسود ..... ولا بين رجل وامرأة ...... أما بالنسبة للجزء الاخير بتاع الدولة الشمولية وحكم الفرد الواحد فهذه يا سيدي الفاضل ليست اشتراااااكية ولا شيوووووووعية ولا نظام عادل بأي مسمى ..... دي بيروقراطية ديكتاتورية فوقية تتحكم في العمال وتستغلهم .... بل وتعدمهم في العديد من المواقف .... راجع المحاكمات الستالينية الشهيرة ... وراجع اعدام العاملين "خميس والبقري" في الحقبة الناصرية
وتفسر الشيوعية"ماركس و أنجلز" الأديان على أنها جاءت من أجل إستغلال البشر وتقوية فئه على أخرى ..وهذا يدل على جهل شديد وعدم درايه بالدين الإسلامى العظيم وأنهم لم يكلفوا أنفسهم ليقرأوا فى القراّن أو كتب الحديث..... وإن كانوا هم يرفضون ممارسة الدين عندهم" ولا أقول الديانه المسيحية فهى من عند الله ولم تأتى من أجل الغرض الذى تحدثوا هؤلاء الجهلاء عنه وسيدنا عيسى" عليه السلام" كان مثلا ف الزهد البعد عن ملذات الحياه ولم يستغل احدا"وإن كانوا هم لم يتعرضوا للدين الإسلامى بصورة مباشرة بل أخذوه ضمن الخطاب جملة عن الأديان.. فكيف بالماركسيين العرب الذين يعلمون مدى روعة الإسلام ..لذا كان من الواجب عليهم أن يعرفوهم مدى عظمة الدين الإسلامى وأنه من عندالله عز وجل وأنه جاء من أجل الناس كافه وقاوم التكبر والإستغلال ورسول الإسلام "محمد"" صلى الله عليه وسلم" كان قائدا متواضعا لا يأخذ رأيا إلا بالشورى كان الرحمة المهداه ولم يسكن قصرا ولم يملك شيئا وكان منصرفا عن الدنيا متساميا عليها كان عطوفا كريما يتذكر فضل الله عليه... لذا فالشيوعية ملحدة مهما حاولوا التملص من هذه الحقيقة
أولاً الاطروحه دي مش مظبوطة ..... والرد عليها هياخد وقت كبير لكن فيه موضوع يناقش تلك الفكرة بالذات كتبه صديق عزيز وناشط اسمه مصطفى محمود في مدونته "على اسم مصر" تجده على الرابط التالي - اضغط هنا -
وهى نظريه عرجاء لرجل مخبول .... وقد قادها اليهود حتى ماركس كان منهم "واليهود دائما"هم أعدائنا وأعداء الإنسانيه كلها... وأنا اشفق خاصه على المفكرين العرب الذين حصروا تفكيرهم على هذه النظريه وأستماتوا ف الدفاع عنها رغم أنهم كانوا قادرين على التفوق عليها وربما زيفوها هى نفسها حتى ينتصروا لها...
دي مجرد شتيمة وجعجعة مالهاش لازمة .... و مصادرة على حرية التفكير .... وتفتيش في الضمائر ..... وهو كلام غير علمي ولا يستحق الرد
وأتعجب لما وقفوا منبهرين هكذا أمام هذا الكلام الذى يفوح منه التكبر وأسلوب الفرض ... وكيف تخلوا عن أدميتهم وإحساسهم بذواتهم ودينهم عندما قالوا انهم " ماركسيين" لماذا عظموا من شانه كل هذا التعظيم لقد وصلوا إلى حد العبوديه له ولأفكاره المزيفة... نحن نتفق معها فى إنصافها للفقراء وكذلك فى مقاومتها للتسلط... لكننا نختلف معها فيما يفوق ذلك ألاف المرات و نستميت فى إختلافنا معها عندما تنكر وجود الله" عز و جل" وهذا يهدمها كلها رأسا على عقب لأن أى عاقل يحترم عقله ويحترم فطرته السليمه يجب أن يدرك أن الله" سبحانه وتعالى" حق وهو وحده خالقنا وخالق الكون كله من حولنا .....وما حاجتنا بها من الأصل لكى نتفق معها أو نختلف .. وليذهب ماركس وشيوعيته وأفكاره إلى الشيطان
هنا بأه هانقطع بعض من الاختلاف .... أولاً يهودية أو اسلام شخص لا تعني أنه شخص سيئ أو جيد ..... وأعدؤنا هم الصهاينة وليسوا اليهود .... وان تحولت عداوة الصهيونية الى عداوة لليهودية "كدين" أو لليهود "كأتباع ديانة" أصبحت عنصرية ....بل والأخطر من ذلك أنها صارت تستخدم من قبل الصهاينة كمبرر لما يرتكبونه من مجازر ضد المدنيين والاطفال .... حين يتحول الرفض العلمي المبني على أسس وقواعد الى مجرد كراهية تطول كل أتباع الديانة فهذه هي العنصرية بعينها .... لا أقصد الدفاع عن اليهود بصفتهم "يهوداً" لأن هذا الأمر لا يعنيني بأي حال من الأحوال ... لكن حين تقرأ كتاباً لـ"توني كليف" مثلاً وحين تبحث عمن هو توني كليف تجد أنه يهودي فلسطيني ومناضل اشتراكي ثوري رفض ما يطلق عليه الان اسرائيل ووقف بكل قوته يدافع عن حقوق الفلسطينيين .... تستطيع أن تقرأ أحدى مؤلفاته ..كتيب بعنوان - اليهود،اسرائيل،والهولوكوست- ويضع فيه الصهيونية موضع العدو .... "توني كليف" وغيره من أمثال "نعوم تشومسكي" و"شحاته هارون" دليل لنا على أن دموع التماسيح التي يسكبها الصهاينة على ضحايا الهولوكوست ليست الا خراء من الوزن الثقيل - واعذرني على اللفظ - ..... كما أنهم دليل أيضاً على أن تعميم الحكم على اليهود جميعاً بأنهم صهاينة أو أعدائنا أو أنهم أس البلاء والمصائب هو مجرد هراء يفتقر الى أقل أصول المنطق والعقل .
وبالنسبة للاشتراكية القومية العربية المؤمنة الديمقراطية الغراء ..... فلاداعي لتكرار الكلام مرة أخرى لأنها في رأيي كما ذكرت في البداية ليست اشتراكية وانما هي نظام رأسمالية الدولة والذي استخدمته الدعايات الرأسمالية لتشويه صورة الاشتراكية وتزييف وعي المجتمعات ...... ومش معنى كلامي اني باقول ان جمال عبد الناصر كان لئيم لما اسماها اشتراكية - أنا شخصياً أحترم جمال عبد الناصر وأقدره- لكن الاشتراكية يجب أن يؤسسها العمال والفلاحين والفقراء المضطهدين عموماً حتى يدافعوا عنها في لحظات ضعفها ..... لكن حتى اذا - وأنا باقول حتى اذا - تحققت الاشتراكية بفعل انقلاب عسكري أو مؤامرة من مؤامرات القصور أو بأي وسيلة بعيداً عن الجماهير فان الجماهير لن تدافع عنها وقت الحاجة وستتركها تتهاوى ..... لأن الجماهير ستكون خارج المعادلة من البداية .
Sunday, November 18, 2007
احنا في جامعة واللا في غابة .... ادارة جامعة دي واللا ديابة

عن جريدة المصري اليوم علشان موقع "في البلد" طلع سارق الموضوع من المصري اليوم

صورة التقطها احد الطلبة بالموبايل توضح اعتداء العميد والوكيل على الطالب
الصورة من المصري اليوم
عاش نضال طلاب مصر
الطالب محمد فاضل 0103882422
الطالب الحسينى أبو ضيف 0102781877
Wednesday, November 14, 2007
Anti-Capitalism Art ..... from 1911
تضامنوا مع موظفي الضرائب العقارية

مساواة العاملين بالمديريات ماليا مع زملائهم في المصلحة، وعند صدور القانون سيكون لنا طلبات أخرى
Tuesday, November 13, 2007
وزارة الداخلية تواجه الحكم على اسلام نبيه بزيادة جرعة الوحشية

ونقل محضر للشرطة بشأن القضية قول المشتبه به أحمد سيد حسين (27 عاما) إن رجلي المباحث في محافظة القليوبية، أوثقاه بالحبال وجلداه بحزام ثم وضعا أيديهما في مؤخرته. وأشار المحضر إلى أن النيابة العامة أحالت حسين الى الكشف الطبي، الذي أثبت وجود اصابات في جسمه وفي فتحة الشرج.
وألقي القبض على حسين في مدينة القناطر قرب القاهرة قبل شهرين، لكنه لم يبلغ بما حدث له الا بعد أن رأى التقارير الاعلامية بخصوص قرار محكمة جنايات في القاهرة حبس شرطيين لمدة 3 سنوات، بعد ادانتهما بوضع عصا في دبر عماد الكبير، في محاكمة صارت رمزا لما تقول منظمات حقوقية انه استخدام واسع النطاق للتعذيب في مراكز الشرطة في مصر.
Thursday, July 19, 2007
الرئيس يخاطب شعبه الحبيب
ياشعبي حبيبي ياروحي يابيبي ياحاطك في جيبي ياإبن الحلال
ياشعبي ياشاطر ياجابر خواطر ياساكن مقابر وصابر وعال
ياواكل سمومك يابايع هدومك ياحامل همومك وشايل جبال
ياشعبي اللي نايم وسارح وهايم وفي الفقر عايم وحاله دا حال
أحبك محشش مفرفش مطنش ودايخ مدروخ وآخر انسطال
أحبـك مكبـر دماغـك مخـدر ممشـّي أمورك كـده باتكال
واحب اللي ينصب واحب اللي يكدب واحب اللي ينهب ويسرق تلال
واحب اللي شايف وعارف وخايف وبــالع لســانه وكاتم ماقال
واحب اللي قافل عيونه المغفل واحب البهايم واحب البغال
واحب اللي راضي واحب اللي فاضي واحب اللي عايز يربي العيال
واحب اللي يائس واحب اللي بائس واحب اللي مُحبط وشايف محال
واحبك تســـافر وتبعد تهاجــر وتبعت فلوسك دولار أو ريال
واحبك تطبـّل تهـلل تهبـّـل عشان ماتش كورة وفيلم ومقال
واحبـك تأيــّد تعضّـد تمجّــد توافق تنافق وتلحس نعال
تحضّر نشـادر تجـمّع كوادر تلمـّع تقمـّع تظبـّط مجـال
لكن لـو تفكـّر تخـطط تقـرر تشغللـّي مخك وتفتح جدال
وتبدأ تشاكل وتعمل مشاكل وتنكش مسائل وتسأل سؤال
وعايز تنور وعايز تطور وتعمللي روحك مفرد رجال
ساعتها هاجيبك .. لايمكن أسيبك وراح تبقى عبرة وتصبح مثال
هابهدل جنابك واذل اللي جابك وهيكون عذابك دا فوق الاحتمال
وامرمط سعادتك واهزأ سيادتك واخللي كرامتك في حالة هزال
وتلبس قضية وتصبح رزية وباقي حياتك تعيش في انعزال
هتقبل هاحبك .. هترفض هلبـّك هتطلع هتنزل هاجيبلك جمااااال
ملحوظة :القصيدة مجهولة الكاتب لكنها فعلاً جامدة وموجودة على الانترنت منذ ما يقرب من الشهر وتم منع نشرها على عدد من المنتديات المصرية
Thursday, May 10, 2007
ياخي "........." على عصر حقوق الانسان
المهم في هذا الفيديو أنه يعتبر لطمة شديدة على قفا كل من راهن على الضغط الامريكي على النظام المصري في سكة انهاء التعذيب في سلخانات الشرطة كما أنه يوضح خبل وبلادة المراهنين على المشروع الأمريكي لنشر مبادئ حقوق الانسان وبالإضافة الى ذلك فهو يفضح ادعاءات الولايات المتحدة و ذيولها في جميع أنحاء العالم وخصوصاً بعض مثقفي العالم الثالث الذين يرون في الولايات المتحدة رمزاً للديمقراطية والحرية وحقوق الانسان
Saturday, April 21, 2007
عاش الرئيس

عاش حامي المصريين
هو اللي مهشتكنا ...هوا اللي مدلعنا
هوا اللي ملبسنا ... هوا اللي مقلعنا
Sunday, April 15, 2007
Monday, March 26, 2007
ثورة حتى النصر

ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنس؟
كيف تنظر في عينى امرأة ..
انت تعرف انك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدا .. لوليد ينام
كيف تحلم او تتغنى بمستقبل لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب منكس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارو قلبك بالدم..
وارو التراب المقدس..
وارو اسلافك الراقدين ..
الى ان ترد عليك العظام!
من رائعة "أمل دنقل" لا تصالح
Sunday, November 26, 2006
الصندوق الأسود لعبارة الموت
Tuesday, October 17, 2006
شعار المرحلة الأمريكي
طبعاً كلنا عارفين وشايفين الهجوم الضاري اللي يشنه المجتمع الدولي بقيادة أمريكا على المشروع النووي الايراني رغم تأكيد إيران على أنه مشروع يهدف الى انتاج الطاقة النووية وليس الاسلحة .... في نفس الوقت اللي الهجوم ده في أشد مراحله يطلع علينا وريث عرش مصر " جمال مبارك " في مؤتمر الحزب الوطني بأن مصر تسعى لامتلاك مشروع نووي بمباركة أمريكية بل وفوق كده بمباركة اسرائيلية " آه واللهى" وده اللي ظهر في تصريحات وزير الدفاع الاسرائيلي بخصوص المشروع النووي المصري المزمع إقامته
بمقارنة بسيطة يمكننا أن نفهم موقف اسرائيل وأمريكا من مشروعين نوويين هدفهما انتاج الطاقة السلمية - بحسب تصريحات مصر و إيران - ومن السهل تحليل هذه المواقف ؛ فأمريكا لا تتحرك إلا بما يحقق مصالحها ، ومصالحها في تأمين إسرائيل التي تلعب دور كلب الحراسة لمصالح الولايات المتحدة في المنطقة
بالنسبة لإيران فحكومتها تمثل تهديدا واضحا لإسرائيل ويظهر ذلك من تصريحات مسئوليها وعدم اعترافهم بدولة تسمى إسرائيل أساساً ومن هنا كان أي تفكير في مشروع نووي هو بمثابة تهديد مباشر لإسرائيل .... أما بالنسبة لمصر فالحال كما هو معروف للجميع ( اتفاقية سلام .. و اتفاقية كويز .. و تصدير غاز طبيعي وحديد تسليح بنصف الثمن .. و .. و الخ) إذن فالنظام المصري يسعى لتقبيل أقدام أمريكا عن طريق طمأنة طفلتها المدللة- اسرائيل- على وجودها وعلى رأي المثل قدم السبت تلاقي الحد فالنظام المصري قدم الكثير لإسرائيل وأمريكا واستحق عن جدارة لقب الذيل الأهم في المنطقة وحان الوقت لكي يطالب بمقابل خدماته تمهيداً لتوريث البلاد لجمال مبارك باستخدام سبوبة النووي .... حينها سيقال أن جمال مبارك عمل اللي محدش عمله ده جاب النووي لمصر.... المشكلة ان دي مش أول حاجة يجيبها لمصر ده جابلنا شلل الأطفال والسرطان ووجع القلب والسكر والضغط وجاي دلوقتي علشان يجيبلنا النووي .... مووووت يا حماااار